للاعلان على شبكة المسيحى اليوم ابعت رسالة على واتساب 01095037001
سر جسد القديس اسطفانوس عطا الله: معجزة بقالها 66 سنة !
الاسم بالإنجليزية: Reverend Father Estephanous Attallah
تاريخ ومكان الميلاد: 1884، قرية النقير، الخطارة، مركز نقاده، محافظة قنا، مصر.
الاسم العِلماني: طنِس عطا الله أيوب المرشد.
اسم والدته: أم السعد، وكان عنده ثلاث إخوة وأختين.
اشتغل كتاجر غزل ونسج في السودان.
اتجوز بنت خاله.
اتعلم القراءة والكتابة بالعربية والقبطية من معلمي الكنائس في السودان.
اترسّم شماس.
تاريخ الرسامة: 1919.
اترسّم للخدمة في بلدة "واد مدني" بوسط السودان، في كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بواد مدني.
خدم في واد مدني لمدة ست سنين وأنشأ هناك كنيسة الملاك.
وفي صيف 1919 حصل حريق ضخم في سوق واد مدني، الحريق دا أكل الدكان اللي كان شغال فيه قبل كده، وده سبب إن مراته مرضت مرض خطير اضطر إنها تسافر لمصر للعلاج، وبدأت تتحسن هناك.
جاء لمصر سنة 1924 وخدم في كوم امبو، وبنى كنيسة أمير الشهداء مارجرجس المحطة الحالية، وكان قد افتتح قبلها كنيسة الفابريقة بعد ما كانت مقفولة وخدم فيها لفترة قصيرة (شهور).
بعد كده راح "دراو" من مراكز أسوان واستقر هناك، واهتم بالخدمة واتسعت خدمته لكل القرى المحيطة.
تركزت خدمته في قرية بنبان لحد ما أسس كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل الحالية وكنيسة ثالثة.
تاريخ النياحة: 22 أغسطس 1955 (عيد السيدة العذراء مريم).
تم رفع جسده من القبر إلى سطح الأرض على يد القمص بنيامين فاخوري يوم الأربعاء 25 فبراير 1998.
اتنقل جسده إلى كنيسة العذراء مريم والملاك ميخائيل بدراو يوم الأحد بالليل الموافق 1 مارس 1998.
اتكرم الجسد واتحط الحنوط عليه يوم السبت 7 مارس 1998، وتم إيداعه في مزاره المخصص ليه بكنيسة بدراو بحضور نيافة الأنبا هدرا.
قصة الأب استفانوس عطا الله: الراجل الطيب اللي جسمه عمل معجزة بعد ما مات
مقدمة:
الأب استفانوس عطا الله كان كاهن طيب أوي وعايش في القرن العشرين. كان معروف عنه إنه راجل متواضع وبيحب يساعد الناس كتير. بعد ما مات، حصلت حاجة غريبة أوي، جسمه فضل سليم زي ما هو بعد 57 سنة!
قصة حياته:
الأب استفانوس اتولد في قرية النقير في صعيد مصر. قبل ما يبقى كاهن، كان بيعمل تاجر في السودان. كل الناس كانت بتحبه عشان طيبته وخدمته للناس. مات سنة 1955 ودفنوا في كنيسة العذراء في دراو.
المعجزة:
بعد 57 سنة، لما فتحوا القبر بتاعه، لقوا جسمه سليم تمامًا وكأنه نايم! وكان بيطلع منه ريحة حلوة أوي. فقرروا ينقلوه لكنيسة تانية ويعملوا له مكان خاص عشان الناس تزوره.
الناس كلها اتكلمت:
قصة الأب استفانوس عملت ضجة كبيرة في مصر. الناس من كل مكان راحت تزوره عشان تشوف المعجزة دي بعنيها. واتكتب كتير عن الأب استفانوس وعملوا أفلام عنه.
الخلاصة:
الأب استفانوس كان راجل طيب أوي وعمل حاجات كتير حلوة للناس. لما مات، جسمه عمل معجزة، وعلشان كده كتير بيعتبرونه قديس.
عايز تشوف وتسمع قصته بالتفصيل اكتر شوف الفيديو دة